الصفحة الرئيسية
عن العمـــــادة
نبذه عن العمادة
كلمة العميد
الرؤية
الرسالة
سياسة الجودة
الكتيب التعريفي
الخطة الاستراتيجية البحثية
دليل المنسوبين
مستشاري العمادة
وكالات العمادة
وكالة العمادة للمجموعات البحثية
وكالة العمادة للأبحاث
وحدة تعزيز التعاون البحثي الخارجي
البرنامج العام للنشر المصنف
وكالة العمادة بشطر الطالبات
البرامج البحثيــة
برامج الأبحاث الداخلية
برنامج الدعم المصنف
برامج الأبحاث الخارجية
برنامج المجموعات البحثية
نبذه عن المجموعات البحثية
المجموعات البحثية النشطة
ضوابط انشاء مجموعة بحثية جديدة
خدمات الباحثين
برامج كشف الاستلال
شعبة نشر استبانات أعضاء هيئة التدريس
البرامج واللقاءات البحثية
خدمة الدعم الذكي
استفسارات الباحثين
نماذج البرامج البحثية
الإنتاج البحثي للتمويل المؤسسي
ادلة إرشادية
مكافأة التميز
مكافأة التميز
بوابة أبحاثي
ضوابط الحصول على مكافأة التميز
الوسائط الرقمية
الوسائط الرقمية
الفعاليات والجوائز
جوائز التميز المعرفي
جوائز التميز المعرفي
الفائزون بجوائز التميز المعرفي
أسبوع البحث العلمي
أسبوع البحث العلمي الرابع عشر
برنامج منارات بحثية
احصائيات منارات بحثية
جدول منارات بحثية
فعاليات العمادة للمنسوبين
الانتاج العلمي والبحثي
الإنتاج البحثي للتمويل المؤسسي
English
آخر الأخبار
الملفات
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
عمادة البحث العلمي
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
بحث مدعم
عنوان الوثيقة
:
متابعة تطوير برنامج الدراسات العليا من خلال الإشراف المشترك.
Pursue the development of the graduate program through the supervision of the joint.
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
تمثل المدينة المنورة واحة (روضة) منخفضة من الأرض تحيط بها المرتفعات من جميع الجهات . ونتيجة لنمط التصريف المركزي للمنطقة فإن معظم الأودية تتجه نحو مركز هذه الواحة ، الذي يعرف بمنطقة مجمع الأسيال غرب جبل أحد بكيلو متر واحد . ومعظم الأودية المتجهة صوب المدينة محجوبة طبيعياً من دخول منطقة الحرم ، إما بسبب وجود المسكوبات البركانية الموجودة في الأجزاء الشرقية والجنوبية من منطقة الحرم ، أو لوجود أودية ، مثل وادي قناة في الشمال والشرق ، ووادي العقيق في الغرب ، تعترض مسارات أودية أخرى من الوصول إلى داخل منطقة الحرم . ويدخل منطقة الحرم ستة أودية فقط ، ثلاثة منها رئيسية هيا قناة ، والعقيق ، وبطحان، وثلاثة فرعية هي رانوناء ومذينب ومهزوز . وهذه الأودية وفروعها تزود المدينة بكميات لا بأس بها من المياه (متوسط سنوي يقدر بـ 13.94 مليون متر مكعب ) وهذه الكمية تمثل ما نسبته 5% من مجموع المياه المستهلكة من قبل المدينة سنوياً ويعد واديا قناة والعقيق من الأودية الفحول ، أي من ذوي الرتب الكبيرة (6و5) على التوالي . وتتلخص خصائصهما المورفومترية فيما يلي : 1- كثافة تصريفهما تبلغ 0.30 لقنا ، 0.28 كم/كم2 للعقيق على التوالي . 2- نسبة التقطع تبلغ 7.19 لقناة ، 4.29 لعقيق . 3- نسبة التشعب للواديين هي 4.02 لقناة ، و 3.75 للعقيق . أما وادي بطحان فهو من الأودية ذات الرتب المتوسطة (المرتبة الثالثة) ، وكثافته التصريفية أعلى من واديي قناة والعقيق (0.46) كم/كم2 ، ونسبة التقطع والتشعب لبطحان (1.44 ، 2.75) على التوالي ، وهي أقل من الواديين السابقين ، وذلك لقلة تشعبه وشدة انحدار مجاريه ، إضافة إلى أن معظم مجاريه العليا تغطيها اللافا البركانية الحديثة التكوين . ويشمل حوض وادي بطحان ثلاثة أودية صغيرة من ذوات المرتبة الثانية ، هي رانوناء ومذينب ومهزور وتمثل المنابع العليا لوادي بطحان ، وقد عطى الزحف العمراني على جنوب وجنوب شرق المدينة معظم مجاري هذه الأودية ، وغير كثيراً من سماتها الجيومورفولوجية لكنها ما زالت تعمل بكفاءة عالية عند تساقط الأمطار ، لأن منابعها العليا خارج نطاق منطقة الحرم ، والنطاق العمراني .
سنة النشر
:
1418 هـ
1998 م
اسم الداعم
:
جامعة الملك عبدالعزيز
سنة الدعم
:
1418 هـ
1998 م
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Wednesday, April 30, 2008
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
محمود إبراهيم الدوعان
aldoaan, mahmoud Ibrahim
باحث رئيسي
دكتوراه
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
30215.docx
docx
الرجوع إلى صفحة الأبحاث